(٢) أبو روق: هو عطية بن الحارث الهمدانى صدوق من الخامسة/ د س ق انظر التهذيب (٢٢٤/ ٧). (٣) الضحاك، هو الضحاك بن مزاحم الهلالى، أبو القاسم، أو أبو محمد الخراسانى، صدوق كثير الإرسال من الخامسة مات بعد المائة/ عم التقريب (٣٧٣/ ١). (٤) تفسير ابن جرير الطبرى (٢١٨/ ١٠). قال المزى: فى ترجمته فى تهذيب الكمال: (٦٢٠/ ٣) وقيل: لم يثبت له سماع من أحد الصحابة وذكر ممن روى عنهم عبد اللَّه بن عباس رضي اللَّه تعالى عنهما قال البغوى فى تفسير (٢٢٢/ ٤) مع ابن كثير تحت قوله تعالى {وَجَاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ} الآية: قرأ يعقوب ومجاهد المعذرون بالتخفيف وهم البالغون فى العذر، يقال فى المثل: لقد أعذر من أنذر أى بالغ فى العذر من قدم النذارة. وقال الآخرون: المعذرون ادغمت التاء فى الذال ونقلت حركة التاء الى العين، وقال الضحاك: المعذرون هم رهط عامر بن الطفيل. انظر تفسير القرطبى (٢٢٤ - ٢٢٥/ ٨) فإنه استوفى الكلام على هذه القراءة. انظر تفسير فتح البيان لصديق حسن خان =