انظر ترجمته في: المجروحين: ٢/ ٣٨؛ كتاب الجرح والتعديل: ٦/ ١١٦؛ الكاشف: ٢/ ٢٧٣؛ تهذيب التهذيب: ٧/ ٤٣٧؛ لسان الميزان: ٧/ ٣١٦؛ التقريب: ٢/ ٥٣؛ خلاصة تهذيب الكمال، ص: ٢٨٢. (٢) خالد بن يزيد: أبو الهيثم العمري المكي، روى عن، ابن أبي ذئب والثوري، كذبه أبو حاتم ويحيى، وقال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الأثبات، انظر ترجمته في: الكامل: ٣/ ٨٨٩؛ المغني: ١/ ٢٠٧؛ لسان الميزان: ٢/ ٣٨٩. (٣) وعزاه الحافظ المنذري في "الترغيب والترهيب" إلى الطبراني أيضًا في الأوسط، ولفظه: عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل الحمام إلا بمئزر، ومَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل حديلته إلى الحمام، ومَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليسعَ إلى الجمعة، ومن استغنى عنها بلهو أو تجارة استغنى الله عنه، والله غني حميد" قال الحافظ المنذري: وفيه علي بن يزيد الألهاني: ١/ ٦٥؛ وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد": رواه الطبراني في الأوسط، والبزار باختصار، ذكر الجمعة، وفيه علي بن يزيد الألهاني ضعفه أبو حاتم وابن عدي، ووثقه أحمد وابن حبان: ١/ ٢٧٨٣؛ وروى الترمذي مثله في حديث طاوس عن جابر. (٤) في الأصل: "محمد بن عبد الله"، والصواب هو: "محمد بن عبيد الله بن أبي رافع": الهاشمي مولاهم الكوفي، ضعفوه، وقال الدارقطني: متروك الحديث، وقال ابن معين: ليس حديثه بشيء، وقال ابن عدي: وهو في عداد شيعة الكوفة، ويروي من الفضائل أشياء لا يتابع عليها. انظر: الكامل: ٦/ ٢١٢٥: تهذيب التهذيب: ٩/ ٣٢١؛ المغني: ٢/ ٦١٠.