(٢) لم أقف عليه، وسهل بن أسلم راويه، هو: العدوي، روى عن: الحسن، ومعاوية بن قُرَّة، وعنه: أحمد بن المقداد، والجهضمي، وثقه أبو داود، توفي سنة (١٨١ هـ). الكاشف: ١/ ٣٢٤. (٣) ذكره ابن القيم في روضة المحبين، ص: ١٠٤ - ١٠٥ بلفظ: "إذا رأيتم الرجل يحد النظر إلى الغلام الأمرد فاتهموه". (٤) اسمه: أحمد بن محمد، من ذرية كسرى، وهو من أهل بغداد، سكن مصر، وكان شيخها، صحب الجنيد والنوري وأبا حمزة البغدادي، وكان حافظًا للحديث، عارفًا بالطريقة، شيخه في التصوف: الجنيد، وفي الفقه: أبو العباس بن سريج، وفي الحديث: إبراهيم الحربي - رضي الله عنهم - أجمعين، مات سنة اثنتين وعشرين وثلاثمئة. انظر: الطبقات الكبرى: ١/ ١٠٦. (٥) في الأصل: "حبيب"، وهو تصحيف، والصواب: "الجنيد"، وهو: أبو القاسم الجنيد بن محمد الزجاج - رضي الله عنه -، شيخ الصوفية، مولده ومنشؤه بالعراق، كان فقيهًا يفتي الناس بمذهب أبي ثور، وصاحَبَ الشافعي وروى عنه مذهبه القديم، مات سنة سبع وتسعين ومئتين. انظر: الطبقات الكبرى: ١/ ٨٤. (٦) في الأصل تصحيف، والظاهر ما أثبته.