فالرد إلى الله تعالى يكون بالرد إلى كتابه الكريم. والرد إلى الرسول صلى الله عليه وسلم يكون بالرد إلى سنته المطهرة.
فإذا اختلفت أنت ورجل في قضية ما , فقل له: نحتكم إلى الكتاب والسنة ثم إلى أهل العلم الذين يبينون الكتاب والسنة بفهم النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم.
وحينها تسمعون الحكم الصريح من الكتاب والسنة , لأن الله تعالى يقول:{مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ} الأنعام (٣٨) .