(٢) تفسير القرآن العظيم٣: /٣٧٩. (٣) أَنْوَارُ التَّنْزِيْل وأسرار التَّأؤيِل المعروف بتفسير البَيُضَاوي. نَاصِر الدِّيْن عَبْد الله بن عمر بن مُحَمَّد الشِّيُرَازي البَيُضَاوِي الشافعي أبو سعيد. المُتَوَّفَىَ ٦٨٥ هـ. تحقيق: عَبْد القادر عرفات العشا حسونة. دار الفكر للطباعة والنشر. بيروت. ١٤١٦ هـ – ١٩٩٦ م.: ٢/٢٠٩. (٤) الجامع لأحكام القرآن: ٦/٤٩٦٤. (٥) نظم الدرر في تناسب الآيات والسور: ٥/٤٦١. (٦) الكشاف: ٣/١٦٤. (٧) فرعون: اسم أعجمي، قيل: إنه اسم ذلك الملك بعينه، وقيل: لقبه. إنه اسم كل ملك من ملوك العمالقة مثل كسرى للفرس، وقيصر للروم، والنجاشي للحبشة. وقد قيل في اسمه أقوال: أولا ـ قابوس في قول أهل الكتاب. ثانياً ـ الوليد بن مصعب بن الريان، ويكنى أبا مرة، وهو من بني عمليق بن لاوذ بن إرم بن سام بن نوح ـ عَلَيْه السَّلام ـ. ثالثاً ـ قال السهيلي: كلّ ولي القبط ومصر فهو فرعون. رابعاً ـ قال الجوهري: لقب لكل عاتٍ وقد تفرعن، وهو ذو فرعنة، أي: دهاء ومكر. خامساً ـ قيل: هو فيطوس قاله مقاتل. سادساً ـ قيل: اسمه مغيث، والفراعنة هم ملوك القبط بالديار المصرية. ينظر: زَاد المَسِيْر: ١ /٧٧. الجَامِع لأِحْكَام القُرْآن: ١/٣٢٧. والمختصر في أخبار البشر. عماد الدين إسماعيل بن كثير. ت ٧٧٤ هـ. الطبعة الأولى. المطبعة الحسينية المصرية. (د. ت) .: ١/٥٦.