للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فزع، وإن أريد به واحد فتفسيره ما ذكرنا في قوله: (الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ). وقال الكلبي: إذا أطبقت النار على أهلها فزعوا فزعة لم يفزعوا مثلها، وأهلُ الجنة آمنُون من ذلك الفزع.

* * *

<<  <   >  >>