(١) المعمّرون ص ١٠٨، والشعر والشعراء ص ٣٠١، والإصابة ٧/ ١٦٢ - ١٦٤، وتوفى نحو سنة ٤١، وحول إسلامه أو بقائه على النصرانية: انظر كلام العلَّامة الشيخ أحمد محمد شاكر -رحمه الله- فى حواشى الشعر والشعراء، ومقدمة تحقيق شعره للدكتور نورى حَمُّودى القيسى. (٢) كان سيّد خَثْعم فى الجاهلية وفارسها، وأدرك الإسلام فأسلم. المعمرون ص ٤٢، ٤٣، وأخباره فى شرح النقائض ص ٤٦٩ (يوم فَيْف الريح - بين خثعم وبنى عامر) والديباج ص ٤٥، والأغانى ١٠/ ٣٥ (أخبار دريد بن الصمة) و ٢٠/ ٣٨٥ (أخبار السُّليك بن السُّلكة)، والإصابة ١/ ١٢٩ - ١٣١، والخزانة ٣/ ٩١، وانظر حواشى الديباج. وأنس بن مدرك هذا -ويقال ابن مدركة- هو صاحب الشاهد النحوى المعروف: إنى وقتلى سليكًا ثم أعْقِلَه ... كالثورِ يُضْربُ لمّا عافت البقرُ شرح ابن عقيل ٢/ ٣٥٩، والحيوان ١/ ١٨، والمعانى الكبير ص ٩٢٨، وهو أيضًا صاحب الشاهد المشهور: عزمتُ على إقامة ذى صباح ... لأمرِ مَّا يُسَوِّدُ من يَسُودُ أمالى ابن الشجرى ١/ ٢٨٧. (٣) بهامش النسخة: "وقيل مائة وثمانين سنة" قلتُ: وكذلك جاء فى المعارف ص ٣٨، وقصص الأنبياء لابن كثير ١/ ٢٦٦، وفى المحبَّر ص ٤ أنه مات عن ١٥٠ سنة، وقيل ١٨٥، واقتصر على هذا الأخير المسعودىّ فى مروج الذهب ١/ ٤٧. (٤) من بني أود بن مَعْن. المعمّرون ص ٩٦، ٩٧، وعنه التلقيح ص ٤٥٢. (٥) هذه الوصيّة والشعر الذى معها رواهما أبو حاتم لمالك بن المنذر البَجَلِيّ، وكان قد أصاب دمًا فى قومه، فخرج هاربًا بأهله حتى أتى بهم بنى هلال، فلما احتُضِر أوصى بنيه بهذه الوصية. أما وصيّة الحارث بن كعب فكلامٌ آخَرُ، وشعرٌ آخَرُ رواه أبو حاتم أيضًا. وانظر كلتا الوصيَّتين =