(٢) المعمّرون ص ٤٩، ٥٠، والإصابة ٣/ ٣٨٥. و"شرية" كانت مضبوطة فى الأصل بفتح الشين وسكون الراء، ثم ضُبِّبَ على الفتحة، ووُضِعت كسرة تحت الشين. وقيَّدها ابن حجر بالعبارة "شَرْيَة" قال: بفتح أوله وسكون الراء وفتح التَّحتانيَّة. وسيَضْبِطها في الاسم التالى على غير هذا. (٣) المعمّرون ص ٥٠ - ٥٣، وفهرست ابن النديم ص ١٠٢، ودرة الغوَّاص ص ٧٣، ونزهة الألبّا ص ٢٨، ومعجم الأدباء ١٢/ ٧٢ - ٧٨، والإصابة ٥/ ١١٥، وضَبَطَ "شَرِيَّة" هاهنا بفتح الشين وكسر الراء وتشديد الياء التحتية، بوزن "عَطِيَّة". وانظر الترجمة السابقة. وكان عبيد بن شرية راويةً للأعشى، كما أنه يُعَدُّ مِن أقدم من ألَّف فى الأمثال العربية. ويزعم كرنكو المستشرق الألمانى أن "عبيد بن شرية" شخصية وهميّة اخترعها ابن النديم، وكتب بذلك إلى خير الدين الزركلى، وقد نفت نبيهة عَبّود الشكوك التى ثارت حول أخباره. انظر الأعلام ٤/ ٣٤١، وتاريخ التراث العربى -المجلد الأول - الجزء الثانى- التدوين التاريخى ص ٣٢، ومصادر الشعر الجاهلى ص ٢٤٠، والأمثال العريبة القديمة ص ٥١، وانظر فهارسه. (٤) وأدرك الإسلام، كما ذكر أبو حاتم فى المعمرين ص ٥٤، وحكاه عنه ابن حجر، وزاد من كلامه "فأسلم" الإصابة ١/ ٥٣٧. (٥) المعمّرون ص ١٢، ١٣، وطبقات فحول الشعراء ص ٣٣، ٣٤، والشعر والشعراء ص ٣٨٤، ٣٨٥، وأمالى المرتضى ١/ ٢٣٤، ٢٣٥، ومعجم الشعراء ٢٣، ٢٤، ولطائف المعارف ص ٢٧، والاشتقاق ص ٢٥٢، وجمهرة ابن حزم ص ٢٢١، ٤٩٤، والروض الأنف ١/ ٦٦، والإصابة ٦/ ٢٩٠، ٢٩١، وقيَّده ابن حجر "المستوعز" بعين مهملة ثم زاى، وهو مخالِفٌ لما فى الكُتُب؛ لأنهم قالوا: إن اسمه عمرو، وإنما سُمِّىَ "المستوغر" لقوله يصف فرسًا: ينِشُّ الماءُ فى الرَّبَلاتِ منها ... نَشِيشَ الرَّضْفِ فى اللَّبن الوَغير النَّشُّ: صوت الماء عند الغليان أو الصَّبّ. والرَّبَلات، بفتح الباء: جمعَ رَبْلَة، بفتح الباء =