(١) قيَّده ابن سَلَّام بفتح القاف، ثم قال: "يريدَ بَقِىَ، وهى لغة طيِّئ. (٢) فى الموضع السابق من الشعر والشعراء. (٣) رُسِمت فى الأصل: "فطال ما" منفصلة، والصواب وَصْلُها، ومثلها "قَلَّما"، وإن كان ابن درستويه يرى فيهما الفصل. انظر كتاب الكُتَّاب له ص ٥٧، وهمع الهوامع ٢/ ٢٣٧، وكتاب الإملاء للشيخ حسين والى ص ٢١٩، وحواشى الشعر والشعراء ص ٣٨٥. (٤) الشعر والشعراء ص ٢٦٧ - ٢٦٩، والمعمّرون ص ٧٥، ٧٦، وطبقات فحول الشعراء ص ١٣٨، والأغانى ٢٢/ ٨١ - ٩٥. (٥) هو أوّل من غَيَّر دِين إسماعيل عليه السلام، ودَعا العربَ إلى عبادة الأوثان. الأصنام ص ٨، وأخبار مكة للأزرقى ص ٩٦ - ١٠١، والمحبَّر ص ٩٩، والسيرة النبوية ١/ ٧٦، والروض الأنف ١/ ٦٢، ومروج الذهب ٢/ ٥٦، ٢٣٨، والأوائل ص ٩٨ - ١٠١، وجمهرة ابن حزم ص ٢٣٣ - ٢٣٥، ٣٩٤، والاشتقاق ص ٤٦٨، وتلبيس إبليس ص ٥٣ - ٥٦، وفتح البارى (باب قصة خزاعة. من كتاب المناقب) ٦/ ٥٤٧ - ٥٤٩، و (باب ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام. من كتاب التفسير)، ٨/ ٢٨٣. (٦) كان الرجلُ إذا نَذَر لقُدوم من سفر أو بُرْء من مرض، أو غير ذلك، قال: ناقتى سائبة، =