٢ ibid,. P. ٤. ٣ في أخبار امرئ القيس أنه لما خرج مطالبا بدم أبيه نزل بعامر بن جوين "وعامر يومئذ أحد الخلعاء الفتاك قد تبرأ قومه من جرائره" "الأغاني ٩/ ٩٥، والبغدادي: خزانة الأدب ١/ ٢٤". وفي أخبار عبد الله بن جدعان أنه كان "شريرا فاتكا، لا يزال يجني الجنايات، فيعقل عنه أبوه، حتى أبغضته عشيرته، ونفاه أبوه، وحلف ألا يؤويه أبدا، لما أثقله به من الغرم، وحمله من الديات" "السهيل: الروض الأنف ١/ ٩٢". ٤ smith; kinship and marriage in early arabia, P. ٤٩. وفي أخبار البراض بن قيس الكناني أنه "كان سكيرا فاسقا، خلعه قومه، وتبرءوا منه" "الأغاني ١٩/ ٧٥". وفي معلقة طرفة حديث عن تهالكه على الخمر واللذات واستهتاره بكل شيء حتى تحامته العشيرة كلها، وأفرد أفراد البعير المعبد.