- من قابل الإصحاح ١ من إنجيل مرقص، والإصحاح ٤ من إنجيل متى، والإصحاح ١ من إنجيل يوحنا وجد ثلاثة اختلافات في كيفية إسلام الحواريين.
- من قابل الإصحاح ٩ من إنجيل متى والإصحاح ٥ من إنجيل مرقص في قصة ابنة الرئيس وجد اختلافا.
- في الآية ٣١ من الإصحاح ٥ من إنجيل يوحنا قول المسيح هكذا: إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي حق.
- يعلم من الإصحاح ١٥ من إنجيل متى: أن المرأة المستغيثة لأجل شفاء ابنتها كانت كنعانية ويعلم من الإصحاح ٧ من إنجيل مرقص: أنها كانت يونانية باعتبار القوم، وفينيقية سورية باعتبار القبيلة.
- كتب مرقص في الإصحاح ٧: أن عيسى أبرأ واحدًا كان أصم وأبكم، وبالغ متى في الإصحاح ١٥ فجعل هذا الواحد جمًّا غفيرًا، وهذه المبالغة كما بالغ يوحنا في آخر إنجيله هكذا: وأشياء أخرى كثيرة صنعها يسوع إن كتبت واحدة فلست أظن أن العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة. فانظروا إلى ظنه!.
- في الإصحاح ٢٦ من إنجيل متى: أن عيسى قال مخاطبًا للحواريين: إن واحدًا منكم يسلمني، فحزنوا جدًّا، وابتدأ كل واحد منهم يقول: هل أنا هو يا رب؟ فأجاب وقال: الذي يغمس يده معي في الصحفة هو يسلمني؛ فأجاب يهوذا مسلمه، وقال: هل أنا هو يا سيدي؟ قال له: أنت قلت ... وفي الإصحاح ١٣ من إنجيل يوحنا هكذا: قال عيسى -عليه السلام-: إن واحدًا منكم سيسلمني. فكان التلاميذ ينظر بعضهم إلى بعض متحيرين؛ فأشار بطرس إلى تلميذ كان عيسى يحبه أن يسأله، فسأل، فأجاب: هو ذاك الذي أغمس أنا اللقمة وأعطيه؛ فغمس اللقمة وأعطاها يهوذا.