(٢) انظر: الأنساب ٥/ ٣٦٩، واللباب ٣/ ٣٠٤، ووفيات الأعيان ١/ ١٠٢٥. (٣) معرفة علوم الحديث: ٥٤، ومعرفة أنواع علم الحديث: ٨٩. (٤) معرفة أنواع علم الحديث: ٨٩ - ٩٠. (٥) انظر: شرح التبصرة ١/ ١٢١، ومحاسن الاصطلاح: ٨٧، والنكت الوفية: ١٨/ أ. وذلك لأن الحافظ العراقي شرح الألفية في أول الأمر شرحاً مبسوطا عرف بالشرح الكبير ثم رأى أنه كبير فشرع في شرح أخصر منه -وهو الشرح المطبوع المشهور- وأشار في لحظ الألحاظ: ٢٣٠ إلى أنه كتب منه نحواً من ستة كراريس، وذكر البقاعي في النكت الوفية: ٣/ب: أنه لم يوجد منه إلا قطعة يسيرة وصل فيها إلى الضّعيف، وقد نقل منه نصوصاً في نكته، انظر مثلاً: ٢٢/ ب. (٦) في (م): ((تمكن)). (٧) عتب، يعتب، ويعتب، ولا يتعدى بنفسه، وإنما يتعدى بحرف الجر ((على)) ولكنه لمّا ضمّنه معنى ((اللام)) عدّاه بنفسه. انظر: الصحاح ١/ ١٧٥، واللسان ١/ ٣٦٥ (عتب)، وجاء في حاشية (ع) تعليق نحو ذلك. (٨) انظر: معرفة علوم الحديث: ٥٥. وهذا الذي انتهى إليه هو الحق في هذه المسألة، وهو الذي اتفقت عليه كلمة كل من صنف في علم مصطلح الحديث. انظر: شرح التبصرةوالتذكرة١/ ١٢١، والبحر الذي زخر ١/ ٤١٨.