(٢) رواه من حديث ابن مسعود أحمد ١/ ٤١٢ و ٤١٦، ومسلم (٩١)، وأبو داود (٤٠٩١)، والترمذي (١٩٩٨)، وابن ماجه (٤١٧٣)، وصححه ابن حبان (٢٢٤) و (٥٦٨٠). (٣) وتمام الحديث "ألا أدلكم على أمر إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم" رواه من حديث أبي هريرة أحمد ٢/ ٤٤٢ و ٤٩٥، ومسلم (٥٤)، وأبو داود (٥١٩٣)، والترمذي (٢٦٨٨)، وابن ماجه (٦٨) (٣٦٩٢)، وصححه ابن حبان (٢٣٦). (٤) روى الطيالسي (٨٩١) و (٨٩٢) وأحمد ٥/ ١١ و ١٣ و ٢٠، وأبو داود (٣٣٤١)، والنسائي ٧/ ٣١٤ - ٣١٥، والحاكم ٢/ ٢٥ - ٢٦ من حديث سمرة بن جندب، قال صلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذات يوم، فلما أقبل، قال: "هاهنا من بني فلان أحد؟ " فسكت القوم، وكان إذا ابتغاهم بشيء سكتوا، ثم قال: "هاهنا من بني فلان أحد؟ " فقال رجل: هذا فلان، فقال: "إن صاحبكم قد حبس على باب الجنة بدين كان عليه"، فقال رجل: عليَّ دينه، فقضاه. (٥) أي البخاري، وهو فيه (٢٤٤٠) من حديث أبي سعيد الخدري، ولفظه: "إذا خلص المؤمنون من النار حبسوا بقنطرة بين الجنة والنار، فيتقاصون مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا نقُّوا وهُذِّبوا، أُذِن لهم بدخول الجنة، فوالذي نفس محمد بيده لأحدهم بمسكنه في الجنة أدلّ بمنزله كان في الدنيا".