(٢) كذا قال في "شرح صحيح مسلم" (١٢/ ٢٩٠). (٣) (ق ٣٠١/ ب). (٤) الأماكن (ق ٣٠١/ ب) للحازمي، ويشير في آخر كلامه إلى قوله تعالى: {فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ (٤٥)} [الحج: ٤٥]. وساق السهيلي في "التعريف والإعلام" (١١٧، ١١٨) وعنه أبو عبد الله البلسي في كتابه "صلة الجمع وعائد التذييل لموصول كتابي الاعلام والتكميل" (٢/ ٢٣٦ - ٢٤٠) أقوالاً أخرى، ليس فيها المذكور عند المصنف، وبعض هذه الأقوال غريبة، وساق حكايات مختلقة مكذوبة، لا يعتمدها إلا من أصابه هوس، والمقام لا يتّسع للسرد والكشف والتحقيق، والله الهادي والواقي، وهو ولي التوفيق. (٥) على إثرها في "السنن": "على جبل"، قال مُغُلطاي: "وهذا الجبل هو المسمى الآن بالرصد"، نقله السيوطي في "مرقاة الصعود" (١٤). (٦) انظر: "مؤتلف الدارقطني" (٣/ ١٤٠١)، "تقييد المهمل" (٢/ ٣٠٧)، "توضيح المشتبه" (٥/ ٢٤٤).