سبب النزول: هو الواقعة أو السؤال الذي نزلت الآية أو السورة عقبه بيانًا له. فهو إما حادثة تقع فينزل القرآن بسببها، أو سؤال يوجه للنبي - صلى الله عليه وسلم - فينزل القرآن ببيان الحكم فيه.
الإسرائيليات: هي الأخبار المروية عن أهل الكتاب من يهود أو نصارى، وسميت (إسرائيليات) تغليبًا، لأن أكثرها من أخبار بني إسرائيل أو من كتبهم.
الآيات المحكمة: هي الآيات الواضح معناها التي لا تحتمل من التفسير غير وجه واحد.
الآيات المتشابهة: هي الآيات التي تحتمل من التفسير أكثر من وجه.
القراءات: جمع قراءة، وهي مذهب يذهب إليه إمام من أئمة القراء مخالفًا به غيره في النطق بالقرآن الكريم مع اتفاق الروايات والطرق عنه.
النسخ: هو عبارة عن رفع حكم شرعي بدليل شرعي آخر متأخر عنه.
الآيات المنسوخة: هي على ثلاثة أنواع:
١) آيات نسخت تلاوتها وحكمها.
مثال ذلك: نسخ تحريم الرضاع من عشر رضعات إلى خمس، فعن عائشة - رضي الله عنها -، قال:«كَانَ فِيمَا أُنْزِلَ مِنَ الْقُرْآنِ: عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ، ثُمَّ نُسِخْنَ، بِخَمْسٍ مَعْلُومَاتٍ، فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، وَهُنَّ فِيمَا يُقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنِ»(١).
٢) آيات نسخ حكمها وبقيت تلاوتها، وهذا أكثر أنواع النسخ.