للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

باعا ... أَتَيْته هرولة "، وَذكر أَن كل الْعلمَاء تَأَوَّلَه على الْقبُول من الله لعَبْدِهِ.

وَمثله أَيْضا: الحقو، فِي حَدِيث قطع الرَّحِم. وَقَوله: فِي جنب الله.

وَجعل الاسْتوَاء من الْقسم الثَّانِي.

وَصرح بِأَنَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فِي السَّمَاء، وَقَالَ: زعم بَعضهم أَن معنى الاسْتوَاء هَا هُنَا الِاسْتِيلَاء، وَنزع فِيهِ بِبَيْت مَجْهُول لم يقلهُ من يَصح الِاحْتِجَاج بقوله.

قَالَ شرويه: روى عَن ابْن عدي الْحَافِظ وَغَيره، روى عَنهُ: أَبُو سهل غَانِم، وَمَا رَأَيْت أحدا من أهل بلدنا روى عَنهُ.

على ظهر كتاب أبي عبد الله مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن المَسْعُودِيّ الفنجديهي - كتاب " الْإِعْلَام " للخطابي - مَا صورته:

أنشدنا مَوْلَانَا نصْرَة الدّين، حجَّة الْإِسْلَام، إِمَام الْأَئِمَّة، مقتدى الْفَرِيقَيْنِ، بَقِيَّة الْمَشَايِخ أَبُو المحاسن مَسْعُود بن مُحَمَّد الغانمي رَضِي الله

<<  <  ج: ص:  >  >>