١٢٨٣ - سُلَيْمَان بن يُوسُف بن عوَانَة الْأنْصَارِيّ اللاردي
أَبُو الرّبيع
قَالَ ابْن عبد الْملك: كَانَ مقرئا متقنا، نحويا فَاضلا زاهدا، عاكفا على أَعمال الْبر، حَرِيصًا على نشر الْعلم وإفادته. روى عَن مُحَمَّد بن سعيد الضَّرِير وَأبي مُحَمَّد بَين السَّيِّد وَغَيرهمَا.
١٢٨٤ - سُلَيْمَان بن الْخُرَاسَانِي الطليطلي
قَالَ ابْن عبد الْملك: كَانَ مُحدثا فَقِيها، ذَا معرفَة بالنحو واللغة، درسها أَحْيَانًا، روى عَنهُ أَبُو بكر بن عَزِيز، وصنف فِي الحَدِيث.
وَخرج من طليطلة لما تغلب الرّوم عَلَيْهَا فسكن إشبيلية حَتَّى مَاتَ سنة إِحْدَى وَخَمْسمِائة.
١٢٨٥ - أَبُو سُلَيْمَان اللماكي
ذكره الزبيدِيّ فِي الطَّبَقَة الثَّالِثَة من نحاة الأندلس، وَقَالَ: كَانَ من أهل الْعلم باللغة والنحو.