للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الرِّوَايَات، الْفَصْل فِي الْفَصْل بَين ألف الأَصْل وَالْقطع والوصل، تيسير التَّيْسِير، الْعِنَايَة بهاء الْكِنَايَة، الْإِخْبَار بِصَحِيح الْأَخْبَار، الأزهار فِي الْمُخْتَار من الْأَشْعَار، التسديد فِي مَرَاتِب التَّشْدِيد، الْمنزلَة الْعليا فِي تَعْبِير الرُّؤْيَا، حجَّة الْمُقْتَدِي ومحجة الْمُبْتَدِي فِي الْقرَاءَات، الاهتداء فِي الْوَقْف والابتداء، التَّعْزِيَة لأهل الْمعْصِيَة، الاهتمام بِمَعْرِِفَة خطّ الْمُصحف الإِمَام، التَّحْرِير فِي إذهاب مَا فِي الراءات من التكرير، المُرَاد فِي كَيْفيَّة النُّطْق بالضاد، نظرة السَّرِيع، الانتقاء من مَشْهُور الْقرَاءَات، الْمُنْتَقى من غَرِيب الطّرق وَالرِّوَايَات، التَّذْكِرَة المختصرة فِي الْقرَاءَات الْعشْرَة، ملْجأ الملجأ ومنجى المكرّه والملجأ، الطَّرِيق إِلَى التجويد وَالتَّحْقِيق، الإنالة فِي شرح الرسَالَة فِي الْفِقْه، نِهَايَة الِاخْتِصَار فِي مَذَاهِب أَئِمَّة الْأَمْصَار، الْوَسَائِل فِي الرسائل، الإفادات فِي الإجازات، المنال فِي الْجَواب عَن السُّؤَال، الْخلاف فِيمَا فِي خطّ الْمَصَاحِف من الِاخْتِلَاف، الدَّال على الْفرق بَين التَّاء وَالدَّال، غرائب الْقرَاءَات وشوذا الرِّوَايَات، جمع المفترق وَمنع المنطلق، الْجَامِع الْأَكْبَر وَالْبَحْر الأزخر، جَامع الْحفاظ فِي اخْتِلَاف الْقُرَّاء فِي الْأَلْفَاظ، ديوَان شعره.

قَالَ اليغموري فِي تَذكرته بعد سردها: نقلتها من خطّ وجيه الدّين بن بَرَكَات بن ظافر بن عَسَاكِر الصبان؛ وَقد أجَازه الْمُؤلف بهَا سنة أَربع وسِتمِائَة.

١٨٧٩ - عِيسَى بن عبد الْعَزِيز بن يلَلْبخت بن عِيسَى بن يوماريلي الْبَرْبَرِي المراكشي اليزدكتني الْعَلامَة أَبُو مُوسَى الْجُزُولِيّ

وجزولة بطن من البربر؛ لزم ابْن بري بِمصْر لما حج وَعَاد فتصدر للإقراء بالمرية وَغَيرهَا، وَأخذ عَنهُ الْعَرَبيَّة جمَاعَة مِنْهُم الشلوبين وَابْن معط؛ وَكَانَ إِمَامًا فِيهَا لَا يشق غباره؛ مَعَ جودة التفهيم وَحسن الْعبارَة؛ وَولي خطابة مراكش.

شرح أصُول ابْن السراج، وَله الْمُقدمَة الْمَشْهُورَة، وَهِي حواش على الْجمل للزجاجي. وَقَالَ بَعضهم: لَيْسَ فِيهَا نَحْو؛ وَإِنَّمَا هِيَ منطق لحدودها وصناعتها الْعَقْلِيَّة.

آخر من روى عَنهُ بِالْإِجَازَةِ أَبُو عمر بن حوط الله. وَمَات سنة سبع وسِتمِائَة. قَالَ الصّلاح الصَّفَدِي فِي شرح لامية الْعَجم: أَنْشدني الشهَاب مَحْمُود، قَالَ: أَنْشدني

<<  <  ج: ص:  >  >>