للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

في سياق الموت: ويحك ضع خدي على الأرض عساه أن يرحمني. ثم قال: ويل أمي إن لم يغفر لي ثلاثًا، ثم قضى. وقال له ابن عباس مُصِّر بك الأمصار، وفتح بك الفتوح، وفعل، وفعل فقال: «وددت أني أنجو لا أجر ولا وزر» .

فاتقوا الله عباد الله وسيروا إلى الله بين الخوف والرجاء {أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا} [الإسرَاء: ٥٧] (١) . إن أحسن الحديث ...


(١) من الجواب الكافي.

<<  <   >  >>