ص10 - كتاب موضوعات صالحة للخطب والوعظ - المقدمة

فصول الكتاب

-المقدمة
-١- لا تشكك في وجود الله تبارك وتعالى
-٢- الله أكبر من كل شيء، وأعظم
-٣- محاسن ربنا جل جلاله (أسماؤه وصفاته)
-٤- الله الخالق لا الطبيعة
-٥- لم يتخذ ولدا سبحانه
-٦- معجزات الأنبياء من أعظم الأدلة على الخالق، وصفاته، وصدق رسله، واليوم الآخر
-٧- آيات الله في الأرض (وهي كروية، ولا تدور)
-٨- السموات، والشمس، والقمر، والكواكب، ودلالتها على خالقها العظيم
-٩- (وما بينهما) الهواء ومنافعه، والرياح، والريح خيرها وشرها
-١٠- السحاب، والنبات والثمار
-١١- البحر، والاعتبار بأمواجه وتنوع ما فيه من الجواهر، والحيوانات، وما في البر منها
-١٢- خلق آدم أبي البشر، وفضله، وما في إيجاده وذريته من الحكم العظيمة
-١٣- (وفي أنفسكم أفلا تبصرون) آيات
-١٤- أطوار الإنسان، ودلالتها على موجدها
-١٥- (الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى
-١٦- كيف لا يحب الله؟! الأسباب الجالبة لمحبته، وعلامتها
-١٧- الطاعة حياة القلوب علامة صحة القلب ومرضه
-١٨- الشكر أجل المقامات ومن أجله خلق الخلق
-١٩- الصبر: وجوبه، وأنواعه، ونتائجه
-٢٠- لا إله إلا الله أولا
-٢١- الصلاة: حكمها، وأسرارها، وحكم الطهارة لها
-٢٢- الصراط المستقيم، والحاجة إلى سؤاله
-٢٣- الدعاء، وأسباب إجابته ورده
-٢٤- التفكر في القرآن، ونتائجه
-٢٥- وساوس الشيطان وشروره، وما يتحصن به منها
-٢٦- غض البصر، وفوائده، ومضار إطلاقه، ومفاسد الزنا واللواط
-٢٧- زهرة الدنيا، وانقسام الناس بالنسبة إليها
-٢٨- الذنوب: عقوباتها، وكيفية الخلاص منها
-٢٩- أبو بكر الصديق، أفضليته، وأحقيته بالخلاف الأولى
-٣٠- عمر بن الخطاب، فضائله، وعز الإسلام به
-٣١- المبادرة إلى التوبة، وانقسام الناس فيها
-٣٢- ميزان الناس
-٣٣- اختلاف فصول السنة يذكر بالله والدار الآخرة
-٣٤- حال الناس في موقف القيامة
-٣٥- أحوال كل شخص من حين يوافيه الأجل المحتوم إلى أن يستقر في إحدى الدارين
-٣٦- التخويف من النار
-٣٧- الجنة دار الأفراح، ومن يستحق البشرى بها

مسار الصفحة الحالية:

وكان شيخنا- رحمه الله- إذا لاقاه أحد في الطريق فقال: صبحك الله بالخير. رد عليه: «عليكم السلام» ليعلمه السنة. فكيف لو سمع: صباح الفل. صباح الياسمين.

اللهم اجعلنا ممن يقدرك حق قدرك، وأعنا على امتثال أمرك، واجعل أعمالنا خالصة لوجهك، وسببًا للنجاة من الجحيم والفوز بدار النعيم، فإنك رحيم كريم.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله، وأصحابه أجمعين.

محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن قاسم

٦/١٤١٩هـ

<< < > >>