[١٨٧٧] كشف (٢٤٩٠) مجمع (٩/ ٥١ - ٥٢). وقال: رواه البزار، والطبراني في الأوسط (؟)، والكبير [٢٢/ ٣٦٩ رقم ٩٢٦]، وفيه عاصم بن عمر بن حفص، وثقه ابن حبان، وقال: يخطئ ويخالف، وضعفه الجمهور، وبقية رجاله ثقات. اهـ. قلت: وأورده الحافظ في الإصابة (٤/ ٥)، وقال: سنده ضعيف [وقد وهم الشيخ حمدي السلفي حفظه اللَّه في تحقيق كبير الطبراني، فنقل عنه قوله: سنده صحيح!]. وقد رواه الدولابي في الكنى، كما أفاده محقق الطبراني ١/ ١٦، وابن الأثير في أسد الغابة (٦/ ١٠)، والحاكم في مستدركه (٣/ ٧٣ - ٧٤). وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وتعقبه الذهبي بقوله: عاصم واهٍ. وعزاه في كنز العمال [٣٢٦٨١] للدارقطني في الأفراد، والباوردي في معجم الصحابة، وأبو نعيم في فضائل الصحابة، وابن عساكر في تاريخ دمشق. وفي [٣٦١١٠] عزاه لابن النجار في ذيل تاريخ بغداد. وعزاه الحافظ في الإصابة (٤/ ٥) لابن السكن في كتاب الصحابة له. وأورده ابن أبي حاتم في علله [برقم ٢٥٧٦] من طريق عاصم، عن سهل، عن محمد، به.