- يرد على شيخه توثيقه لرواة ضعفاء: ١٥٥.
- يرد على أوهام شيخه في الأسانيد: ١٧.
- يورد شواهد لما ضعف من الحديث: ١٤، ١٨، ١٤٩، ١٩١.
- ينبه على منكرات الراوي حتى ولو كان من رواة الصحيحين: ٣٤، ١٢٢، ١٤٩، ٢٦٥.
- يصحِّح أحاديث سكت عنها البزار والهيثمي: ٦٢، ٨٣، ١١٠، ٣٠٢.
- يبيّن عدم تفرد بعض الرواة بالحديث: ٦٦، ٦٧، ١٨٩.
- يرجح ما توقف فيه شيخه من تعيين الرواة: ٧٨.
- يحدد ويعيِّن رواة أخطأ شيخه في تعيينهم: ١٦٨.
- يفسر ويوضح كلام شيخه في تعليقه: ١٠٩.
ومما يدل على أهمية هذا المصنف أن الحافظ تكلَّم على مرتبة كثير من الرواة جرحًا وتعديلًا، وليس لهم ذكر في التهذيب، ولم يجمل القول في ترجمتهم أحد -خاصة الرواة المختلف فيهم-.
- ومما يدل على نفاستها وعدم استغناء طالب العلم عنها أن للحافظ حواشي منقولة عن مصنفات لأهل الحديث مفقودة أو أجزاء مفقودة أو لم تطبع بعد.
مثل معجمي الطبراني الكبير والأوسط.
أما الكبير فتوجد فيه مسانيد ناقصة، مثل مسند عبد اللَّه بن عمر. وقد أورد الحافظ في حاشية المختصر أسانيد من هذا الجزء المفقود.
وهناك مسانيد ساقطة أصلًا معظمها من حرف العين المهملة. وحرف النون مفقود بكامله.
وبعضًا من الكنى، كل هذا باستقرائي، فالساقط حوالي ٣٥ مسندًا من مسانيد الصحابة بكبير الطبراني. وقد أورد الحافظ ابن حجر في حاشية المختصر كل ما وقع له من أسانيد اشتركت مع البزار فطرَّز بها حواشي مختصره، فجزاه اللَّه خيرًا عن الإِسلام.
• وها أنا ذا أذكر بعضًا من هذه الأسانيد تتبعتها أثناء تعليقي على هذا المختصر حتى حديث رقم ١٥٢٥ تقريبًا: