(٢) أخرجه أبو داوود (٤٢٦)، والترمذي (١٧٠) عن سيدتنا أم فروة رضي اللَّه عنها. (٣) أخرجه ابن منده في "الإيمان" (٤٥٥)، وابن عبد البر في "التمهيد" (١٧/ ٤٤٩)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٦٣/ ٢٧٦) عن سيدنا أبي سعيد الخدري رضي اللَّه عنه. (٤) انظر "فتح الباري" (٥/ ١٤٩). (٥) أخرجه الطبراني في "الأوسط" (٢٤٥) عن سيدنا أبي هريرة رضي اللَّه عنه. وقوله: (خير موضوع) أي: خير شيءٍ وضعه الشارع ليتعبد به. انتهى شيخنا، وهو بالإضافة؛ ليظهر به الاستدلال على فضل الصلاة على غيرها، وأما ترك الاضافة وإن صح. . فلا يحصل معه المقصود؛ لأن ذلك موجودٌ في كل قربة. اهـ "فتوحات الوهاب على فتح الوهاب" (١/ ٤٩٣) (٦) أخرجه ابن حبان (١٠٣٧)، وابن ماجه (٢٧٧) عن سيدنا ثوبان رضي اللَّه عنه.