(٢) أخرجه البخاري (٢٨٤٩)، ومسلم (١٨٧١) عن سيدنا عبد اللَّه بن عمر رضي اللَّه عنهما. (٣) أخرجه مسلم (١٠١)، والحاكم (٢/ ٩)، والإمام أحمد (٢/ ٤١٧) عن سيدنا أبي هريرة رضي اللَّه عنه. (٤) أخرجه أبو داوود (٥١٢٨)، والترمذي (٢٨٢٢)، وابن ماجه (٣٧٤٥) عن سيدنا أبي هريرة رضي اللَّه عنه. (٥) أخرجه ابن حبان (٦١٢)، وابن ماجه (٤٢٥٢)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (١٠/ ١٥٤) عن سيدنا عبد اللَّه بن مسعود رضي اللَّه عنه. (٦) أخرجه الضياء في "المختارة" (٢١٩٣)، والترمذي (٢٦٧٠)، وأبو يعلى في "مسنده" (٤٢٩٦) عن سيدنا أنس بن مالك رضي اللَّه عنه. (٧) أخرجه البخاري (٦٠٢١) عن سيدنا جابر بن عبد اللَّه رضي اللَّه عنهما، ومسلم (١٠٠٥) عن سيدنا حذيفة رضي اللَّه عنه. (٨) أخرجه أبو داوود (٥١٣٠)، والإمام أحمد (٥/ ١٩٤)، والقضاعي في "الشهاب" (٢١٩) عن سيدنا أبي الدرداء رضي اللَّه عنه. (٩) قال الحافظ السخاوي رحمه اللَّه تعالى في "المقاصد الحسنة" (٣٨١): (وقد بالغ الصغاني فحكم عليه بالوضع، وكذا تعقبه العراقي، قال: إن ابن أبي مريم لم يتهمه أحد بكذب، إنما سُرق له حلي فأنكر عقله، وقد ضعفه غير واحد، ويكفينا سكوت أبي داوود عليه، فليس بموضوع، بل ولا شديد الضعف، فهو حسن). (١٠) أخرجه الحاكم (٣/ ٣٤٧)، والطبراني في "الكبير" (٤/ ٢١) عن سيدنا حبيب بن مسلمة رضي اللَّه عنه، والقضاعي في "الشهاب" (٦٢٩) عن سيدنا أبي هريرة رضي اللَّه عنه. وقوله: (زر غبًا) أي: وقتًا بعد وقتٍ.