وقرأ: «حقيق علىّ» بياء مفتوحة مشددة بدلا من «على».
وقرأ بفتح اللام، وتشديد القاف فى لفظ «تلقف» حيث نزل، وهو فى ثلاثة مواضع:
موضع هنا: «فَإِذا هِيَ تَلْقَفُ ما يَأْفِكُونَ».
والثانى: فى طه «تَلْقَفْ ما صَنَعُوا».
والثالث: فى الشعراء «فَإِذا هِيَ تَلْقَفُ ما يَأْفِكُونَ».
...
ص- وخفّ يقتلون مع سنقتل ... رسالتى افرد وخطيئات اجعلوا
بالرّفع مع معذرة يس قرى ... ذرّيّة اجمعها وتاءها اكسر
كالثّان فى الطّور ويس اجعلا ... يذرهم النّون وشركا قد تلا
ش- قرأ نافع «يُقَتِّلُونَ أَبْناءَكُمْ»، بفتح الياء، وإسكان القاف، وضم التاء مخففة، وكذلك «قالَ سَنُقَتِّلُ أَبْناءَهُمْ» بفتح النون، وإسكان القاف، وضم التاء مخففة،
وقرأ بإفراد «رسالتى» فى قوله تعالى «برسالتى وبكلامى» أى بحذف الألف التى بعد اللام،
وقرأ برفع التاء فى «خطياتكم»، وقد ذكرنا فى البقرة أنه يقرأ «نغفر» هنا [تغفر] بتاء التأنيث المضمومة، وفتح الفاء على البناء للمجهول.
وقرأ برفع تاء «معذرة» فى قوله تعالى «قالُوا مَعْذِرَةً إِلى رَبِّكُمْ».
وقرأ «بعذاب بيس» بكسر الباء، وبعدها ياء ساكنة من غير همز.
وقرأ «ذرّيّاتهم» هنا، «وحملنا ذرّيّاتهم فى «يس» و «ألحقنا بهم ذرّيّاتهم» وهو فى الموضع الثانى (١) فى سورة الطور بألف بعد الياء مع كسر التاء على الجمع فى المواضع الثلاثة.
(١) أما الأول «وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمانٍ» فلا خلاف له فيه .. مصححه.