ص- أن كنتم اكسر ينشأ افتح أسكنن ... خفّف وقل ءأشهدوا عند اقرأن
ش- قرأ نافع بكسر همزة «أن» فى قوله عز وجل «أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ»، وقرأ «ينشؤا» فى قوله تعالى «أو من ينشؤا فى الحلية» بفتح الياء، وإسكان النون، وتخفيف الشين، وقرأ «أأشهدوا خلقهم» بهمزتين: الأولى مفتوحة، والثانية مضمومة مع إسكان الشين (١)، وقرأ «وجعلوا الملائكة الّذين هم عند الرّحمن إناثا» بنون ساكنة [مخفاة] بعد العين مع فتح الدال، بدلا من «عباد» بباء موحدة مفتوحة، وبعدها ألف مع رفع الدال.
ش- قرأ نافع قوله عز وجل «قل اولو جيتكم» بصيغة الأمر كلفظ البيت بدلا.
من «قال»، وقوله عز وجل «حتّى إذا جا آنا» بمد الهمزة، [مثنى «جاء»]، وحينئذ يكون المد من قبيل البدل فورش فيه على أصله، وقوله عز وجل «أساورة من ذهب» بفتح السين ومدها أى إثبات ألف بعدها.
ش- قرأ نافع قوله عز وجل «إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ» بضم الصاد، وقوله عز وجل «وقيله يا ربّ» بنصب اللام مع ضم الهاء بعدها، وقوله عز وجل فى آخر السورة «فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ»، «بتاء الخطاب».
ش- أمر برفع باء «رب» فى قوله عز وجل «رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ»، وبقراءة «يغلى» فى قوله تعالى «تغلى فى البطون» بتاء التأنيث، ثم أمر بضم تاء «اعتلوا»
(١) وسبق فى الهمزتين من كلمة أن قالون يسهل الهمزة الثانية مع الإدخال، وعدمه،. وأن ورشا يسهلها من غير إدخال .. مصححه