ش- أمر أن يقرأ قوله جل شأنه «وما تذكرون إلّا أن يشاء الله» بتاء الخطاب، ثم أمر بفتح الراء فى لفظ «برق» فى قوله تعالى «فَإِذا بَرِقَ الْبَصَرُ»، وأيضا أمر بقراءة «يمنى» فى قوله عز وجل «من مّنيّ تمنى» بتاء التأنيث.
ش- أمر بتنوين «سلاسلا» فى قوله تعالى «إنّا أعتدنا للكافرين سلاسلا» وتنوين «قوارير» فى الموضعين فى قوله تعالى «كانت قواريرا قواريرا من فضّة»، ولا يخفى أن نافعا إذا وقف على هذه الكلمات الثلاث أبدل تنوينهن ألفا، ثم أمر بإسكان الياء، وكسر الهاء فى قوله «عاليهم»[وذلك بسورة الدهر، وهى سورة الإنسان].
ش- أمر بتثقيل الدال فى قوله تعالى «فقدّرنا»، وبجمع «جمالت» فى قوله تعالى «كأنه جمالات صفر»، والمراد بالجمع إثبات ألف بعد اللام، وإذا وقف على «جمالات» وقف بالتاء [إفرادا وجمعا].
ثم أمر برفع الباء فى «رب»، والنون فى «الرحمن» فى قوله تعالى «رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا الرَّحْمنِ».