الرابعة: الياء فى «المهتدى» فى الإسراء.
الخامسة: الياء فى «المهتدى» بالكهف. وأضفت «المهتدى» إلى السورتين احترازا من «المهتدى» بالأعراف فياؤه ثابتة للجميع وصلا، ووقفا.
السادسة: الياء فى «أن يهدينى ربّى» بالكهف، وقيدتها بها احترازا من «أن يهدينى سواء السّبيل» بالقصص فهى ثابتة مطلقا.
السابعة: الياء فى «ما كنّا نبغى» فى الكهف، وقيدتها بها احترازا من «ما نبغى» بيوسف فياؤه ثابتة مطلقا أيضا.
الثامنة: الياء فى «أن يؤتينى خيرا من جنّتك» بالكهف.
التاسعة: الياء فى «أن تعلّمنى ممّا علّمت رشدا» بها أيضا.
العاشرة: الياء فى «ألّا تتّبعنى أفعصيت أمرى» بطه، ولا نظير لهذه الثلاثة فى القرآن الكريم.
الإحدى عشرة: الياء فى «فَما آتانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ» فى النمل. وقولى: مع فتحها معناه أن نافعا يثبتها فى الوصل مفتوحة، وسيأتى حكم الوقف عليها للراويين.
وقيدتها بالنمل احترازا من «آتانِيَ الْكِتابَ» بمريم فياؤه ثابتة مطلقا لكل القراء.
الثانى عشرة: «أتمدّوننى بمال» فى النمل، ولا نظير له فى القرآن الكريم، ولهذا لم أقيده.
الثالث عشرة: الياء فى «ومن آياته الجوارى فى البحر» فى الشورى، قيدته ب «فى» احترازا من «وَلَهُ الْجَوارِ» فى الرحمن، و «الْجَوارِ الْكُنَّسِ» فى التكوير فالياء فيهما محذوفة فى الحالين.
الرابع عشرة: الياء فى «مهطعين إلى الدّاعى» بالقمر، وقيدته ب «إلى» احترازا من «يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ» بالقمر أيضا، ومن «أجيب دعوة الدّاع إذا دعان» فسيأتى حكمها.
الخامس عشرة: فى «المناد» فى قوله «يوم يناد المنادى» فى ق، ولا نظير له، ولذا لم أقيده.
السادس عشرة، والسابع عشرة، والثامن عشرة: الياء فى «أكرمنى وأهاننى، ويسرى» فى سورة الفجر، ولا نظير لهذه الثلاث فى القرآن الكريم.
***