للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وباب الحجامة تفطر؛ لم يصح فيه شيء.

وباب "حجوا قبل أن لا تحجوا"، وحديث: "من أمكنه الحج ولم يحج؛ فليمت إن شاء يهوديًا وإن شاء نصرانيًا"؛ لم يثبت فيه شيء.

وباب "كل قرض جر منفعة؛ فهو ربا"؛ لم يثبت فيه شيء.

وباب "لا نكاح إلا بولي وشاهدي عدل"؛ لم يصح فيه شيء.

وباب الأمر باتخاذ السراري؛ لم يثبت فيه شيء.

وباب مدح العزوبة؛ لم يثبت فيه شيء.

وباب حسن الخط والتحريض على ما تعلمه؛ لم يثبت فيه شيء.

وباب النهي عن قطع السدر؛ لم يثبت فيه شيء.

وباب فضل العدس والباقلاء والجبن والجوز والباذنجان والرمان والزبيب؛ لم يصح فيه شيء.

وإنما وضع الزنادقة في هذه الأبواب أحاديث وأدخلوها في كتب المحدثين شينًا للإسلام -خذلهم الله.

وباب فضل اللحم، وأن أفضل طعام الدنيا والآخرة اللحم؛ لم يثبت فيه شيء.

وباب النهي عن قطع اللحم بالسكين؛ لم يثبت فيه شيء.

وباب فضل الهريسة؛ لم يثبت فيه شيء، والجزء المشهور في ذلك؛ مجموع مفترى.

وباب النهي عن أكل الطين؛ لم يثبت فيه شيء.

وباب الأكل في السوق؛ لم يثبت فيه شيء.

وباب فضائل البطيخ؛ لم يثبت فيه شيء، وأحاديث كتاب البطيخ؛ مجموعها باطل وموضوع، والثابت من تلك الجملة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأكل البطيخ.

وباب فضائل النرجس والمردقوش والبنفسج والبان؛ لم يثبت فيه حديث، وحديث "من شم الورد"، وحديث "خلق الورد من عرقي"، وأمثال هذا؛ كلها موضوعة باطلة.

وباب فضائل الديك الأبيض؛ لم يثبت فيه شيء والحديث المسلسل المشهور فيه: "الديك الأبيض صديقي"؛ باطل موضوع.

وباب فضائل الحناء؛ ليس فيه شيء صحيح.

<<  <  ج: ص:  >  >>