للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٩٨٤- "لا إيمان لمن لا أمانة له ولا دين لمن لا عهد له" ١.

رواه أبو يعلى والبيهقي عن أنس رفعه.

ورواه الطبراني في "الأوسط" عن ابن عمر بلفظ: "لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا صلاة لمن لا طهور له، ولا دين لمن لا صلاة له، وموضع الصلاة من الدين كموضع الرأس من الجسد".

٢٩٨٥- لا بأس بالذواق عند المشتري.

قال في "المقاصد": صحيح المعنى، وقال القاري: لا أصل له.

٢٩٨٦- "لا بأس بالحسد في طلب العلم"٢.

رواه الديلمي عن معاذ بن جبل.

٢٩٨٧- "لا بأس بالغنى لمن اتقى، والصحة خير من الغنى، وطيب النفس من النعيم" ٣.

رواه أحمد وابن ماجه والحاكم عن يسار بن عبد الله - رضي الله تعالى عنه.

٢٩٨٨- لا بأس ببول الجمال وما أكل لحمه.

قال في "اللآلئ": موضوع.

٢٩٨٩- لا تتوضؤوا في الكنيف الذي تبولون فيه فإن وضوء المؤمن؛ يورث مع حسناته.

قال القاري: وضعه يحيى بن عنبسة.

٢٩٩٠- لا تتمارضوا فتمرضوا، ولا تحفروا قبوركم فتموتوا.

ذكره ابن أبي حاتم في "العلل" عن ابن عباس -رضي الله تعالى عنه- وقال عن أبيه: منكر.


١ صحيح: رقم "٧١٧٩".
٢ معناه في "لا حسد إلا في اثنتين.." الحديث سيأتي برقم "٣٠٥٨".
٣ صحيح: رقم "٧١٨٢" وفيه "والصحة لمن اتقى خير من الغنى".

<<  <  ج: ص:  >  >>