الخشوع في الصلاة في ضوء الكتاب والسنة

المبحث الحادي والعشرون: الأسباب التي تزيل الغفلة وتجلب الخشوع في الصلاة - السبب السابع والثلاثون: المحافظة على سنن الصلاة: القولية والفعلية - ص: 254

عن سمرة - رضي الله عنه - (١).

١٢ - وضع اليدين مفرجتي الأصابع على الركبتين كأنه قابض عليهما؛ لحديث أبي حُميد الساعدي - رضي الله عنه - (٢).

١٣ - مدّ الظَّهْر في الركوع حتى لو صب عليه الماء لاستقر، وجعل الرأس حيال الظهر؛ لحديث رفاعة بن رافع - رضي الله عنه - (٣)؛ ولحديث وابصة بن معبد - رضي الله عنه - (٤).

١٤ - مجافاة اليدين عن الجنبين في الركوع؛ لحديث أبي حميد الساعدي - رضي الله عنه - (٥).

١٥ - ما زاد على التسبيحة الواحدة في الركوع والسجود؛ لحديث حذيفة بن اليمان - رضي الله عنه - (٦).

١٦ - ما زاد على المرة الواحدة في سؤال الله المغفرة بين السجدتين؛ لحديث حذيفة - رضي الله عنه - (٧).

١٧ - قول ((ملء السموات وملء الأرض، وملء ما شئت من شيء

---

(١) أبو داود، برقم ٧٧٨، والترمذي، برقم ٢٥١، قال الشوكاني في نيل الأوطار، ٢/ ٢٦٤: ((حسنه الترمذي ... فكان هذا الحديث على مقتضى تصرفه جديراً بالتصحيح، وقد قال الدارقطني: رواة الحديث كلهم ثقات)).
(٢) البخاري، برقم ٨٢٨، وأبو داود، برقم ٧٣١، ٧٣٤.
(٣) أبو داود، برقم ٨٥٩.
(٤) ابن ماجه، برقم ٨٧٢.
(٥) أبو داود، برقم ٧٣٤.
(٦) مسلم، برقم ٧٧٢، وابن ماجه، برقم ٨٨٨.
(٧) أبو داود، برقم ٨٧٤، وابن ماجه، برقم ٨٩٧.