الخشوع في الصلاة في ضوء الكتاب والسنة

المبحث الحادي والعشرون: الأسباب التي تزيل الغفلة وتجلب الخشوع في الصلاة - السبب السابع والثلاثون: المحافظة على سنن الصلاة: القولية والفعلية - ص: 256

٢٥ - ضم القدمين والعقبين ونصبهما في السجود؛ لحديث عائشة رضي الله عنها (١).

٢٦ - الإكثار من الدعاء في السجود؛ لحديث أبي هريرة - رضي الله عنه - (٢)؛ ولحديث ابن عباس رضي الله عنهما (٣).

٢٧ - افتراش الرجل اليسرى ونصب اليمنى في الجلوس بين السجدتين وفي التشهد الأول؛ لحديث عائشة رضي الله عنها (٤).

٢٨ - وضع اليد اليمنى على الفخذ اليمنى واليسرى على اليسرى إذا جلس في الصلاة، أو وضع الكفين على الركبتين، أو وضع الكف اليمنى على الفخذ اليمنى واليسرى على اليسرى ويُلْقِمُ كفّه اليسرى ركبته؛ لحديث عبد الله بن الزبير عن أبيه رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا (٥)؛وحديث عبد الله بن عمر - رضي الله عنهم - (٦).

٢٩ - وضع الذارعين على الفخذين في التشهد، وفي الجلوس بين السجدتين؛ لحديث وائل بن حُجر - رضي الله عنه - (٧).

٣٠ - قبض خِنصر وبِنصر اليد اليمنى في التشهد، والتّحْليق بين الإبهام والوُسْطى، والإشارة بالسبابة وتحريكها إلى القبلة عند ذكر الله، وعند الدعاء؛ لحديث وائل بن حجر - رضي الله عنه - (٨).

٣١ - جلسة الاستراحة قبل القيام إلى الركعة الثانية، والركعة الرابعة؛ لحديث

---

(١) مسلم، برقم ٤٨٦، وصحيح ابن خزيمة، برقم ٦٥٤.
(٢) مسلم، برقم ٤٨٢.
(٣) مسلم، برقم ٤٧٩.
(٤) مسلم، برقم ٤٩٨.
(٥) مسلم، برقم ٥٧٩.
(٦) مسلم، برقم ٥٨٠.
(٧) النسائي، برقم ١٢٦٤.
(٨) ابن ماجه، برقم ٩١٢.