للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الفوائد:

١. من مات على الشرك الأكبر وجبت له النار.

٢. من مات على التوحيد وعنده كبائر فمغفرة ذنوبه تحت مشيئة الله سبحانه وتعالى.

٣. في الآية رد على الخوارج الذين يكفرون بالذنوب، وعلى المعتزلة الذين يرون تخليد صاحب الكبائر في النار.

٤. إثبات صفة المشيئة لله.

مناسبة الآية للباب:

حيث دلت الآية الكريمة على أن الله لا يغفر الشرك لصاحبه، فأوجب ذلك الخوف منه والحذر.

المناقشة:

أ. اشرح الكلمات الآتية: إن الله لا يغفر أن يشرك به، ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء، ومن يشرك بالله، افترى، إثما، عظيما.

ب. اشرح الآية شرحا إجماليا.

ج. استخرج أربع فوائد من الآية مع ذكر المأخذ.

د. وضح مناسبة الآية لباب الخوف من الشرك.

وقول الله تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الأَصْنَامَ} ١.


١ سورة إبراهيم آية: ٣٥.

<<  <   >  >>