٢ وفي ترجمة محمد بن عمرو بن حزم عند ابن سعد: ص ٤٩ ج ٥، كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قد استعمل عمرو بن حزم على نجران اليمن، فولد له هنالك على عهد رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سنة عشر من الهجرة غلاماً، فأسماه محمداً، وكناه أبا سليمان، وكتب بذلك إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فكتب إليه رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، "أن سمه محمداً وأكنه أبا عبد الملك"، ففعل، انتهى. ٣ عند الترمذي في الفرائض في باب ما جاء في إبطال ميراث القاتل ص ٣٣ ج ٢، وعند ابن ماجه في الديات في باب القاتل لا يرث ص ١٩٤، وفي الفرائض في باب ميراث القاتل ص ٢٠١. ٤ عند الدارقطني في الفرائض ص ٤٦٥. ٥ عند أبي داود في الديات في باب ديات الأعضاء ص ٢٧١ ج ٢.