٢ هو عمر بن عبد الله بن أبي خثعم. ٣ والطبراني في الكبير بلفظ: ما زال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يمسح على الخفين حتى قبضه الله عز وجل، وفيه محمد بن أبي ليلى، وهو ضعيف لسوء حفظه، قاله في الزوائد ص ١٠٥. ٤ والطبراني في الأوسط واسناده حسن إن شاء الله، قال الهيثمي في الزوائد ص ١٠٤، وأخرج ابن ماجه: ص ٤١ عن جابر، قال: مر رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برجل يتوضأ ويغسل خفيه، فقال بيده: كأنه دفعه، إنما أمرت بالمسح، وقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بيده هكذا، من أطراف الأصابع إلى أصل الساق، وخطط بالأصابع، اهـ. وابن أبي شيبة في: ص ١٢١ من طريق أبي عبيدة، بلفظ الترمذي: ص ١٢١. ٥ وابن ماجه في سننه: ص ٤١، وابن أبي شيبة: ص ١١٩.