٢ في باب ما يجمع صفة الصلاة وما يفتتح به ص ١٩٤. ٣ أي تعليقا في باب ما يقال من تكبيرة الإحرام والقلراءة ص ٢١٩، وأخرجه البيهقي قي: ص ١٩٦- ج٢،وصححه والحاكم في: ص ٢١٥، وقال: على شرطهما. ٤ في باب ما يقرأبعد التكبير ص ١٠٣، ومسلم في باب حجة من قال: لايجهر بالبسملة ص ١٧٢. ٥ وقد اعترض على ذلك بأنه وصف الصلاة، وقال: أنا أشبهكم، فيحمل على معظم ذلك، وأن العموم قد يخص بقرائن صحيحة، قال الحافظ في الدراية: قلنا: منها ما في النسائي ص ١٧٣ - ج ٢، فلما رفع رأسه قال: سمع الله لمن حمده، ربنا لك الحمد، الحديث، ومنها ما في مسند أحمد ص ٣١٩ - ج ٣: يكبر إذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع، وفي ص ٥٠٢: يكبر كلما رفع وخفض، وقال: أنا أشبهكم صلاة برسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، اهـ. وكذا في مسلم ص ١٦٩ - ج ١، وكان يرفع يديه في كل خفض ورفع، كما في التلخيص ص ٨٢، وقال: أنا أشبهكم صلاة برسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وروى أبو داود في الوتر - في باب القنوت في الصلوات عن أبي هريرة، قال: والله لأقربن بكم صلاة برسول الله