٢ قوله: وليس فيه الخ، هذا القول في الطحاوي ص ١٣٤ سوى ما تقم، فإنه في صفة الجلوس ص ١٥٣، تنبه. ٣ فليراجع هذا، فإن الظن أن زيادة الابن من الناسخ، وأن الصواب عباس، وعباس هذا، هو عباس بن سهل قال الحافظ في التلخيص ص ٨٣: قال ابن حبان: سمع هذا الحديث محمد بن عمرو من أبي حميد، وسمعه من عباس بن سهل بن سعد عن أبيه، فالطريقان محفوظان، ٤ روى الطحاوي في شرح الآثار ص ٢٨٧. وابن أبي شيبة في الجنائز ص ١١٦، والبيهقي في سننه ص ٣٦ - ج ٤، والخطيب في تاريخه ص ١٦١ - ج ١، كلهم من حديث إسماعيل، قال: حدثنا موسى بن عبد الله أن علياً صلى على أبا قتادة، فكبر عليه سبعاً، اهـ. قلت: رجاله ثقات، قال في الجوهر ص ٣٦ - ج ٤: قال أبو عمر في الاستيعاب: روي من وجوه عن موسى بن عبد الله بن يزيد الأنصاري، وعن الشعبي أنهما قالا: صلى عليّ على أبي قتادة، فكبر عليه سبعاً، قال الشعبي: وكان بدرياً، وقال الحسن بن عثمان: مات أبو قتادة سنة أربعين، اهـ. قال محمد بن عمر الواقدي: حدثني يحيى بن عبد الله بن أبي قتادة أن أبا قتادة توفي بالمدينة سنة أربع وخمسين، وقال خريجه، وتلميذه ابن سعد في طبقاته ص ٩ - ج ٦: كان قد نزل الكوفة ومات بها، وعليّ بها، وصلى هو عليه، اهـ. قلت: الواقدي متروك، قال الحافظ في =