٢ في "باب ما ذكر في الالتفات من الصلاة" ص ٧٨. ٣ في "باب بعد باب إذا صلى الامام قاعداً فصلوا قعوداً" ص ٤٨، والنسائي في "باب صلاة الامام خلف رجل من رعيته" ص ١٢٧، والطحاوي: ص ٢٣٦، والبيهقي: ص ٨٢ ج ٣. ٤ ص ١٢٧ ج ١، وأحمد: ص ١٥٩ ج ٣، وص ٢٣٣ ج ٣ وص ٢٤٣، راجعه، والطيالسي: ص ٢٥٨، وأخرجه الطحاوي عن حميد عن ثابت عن أنس، وكذا الترمذي في "باب إذا صلى الامام قاعداً صلوا قعوداً" ص ٤٨، وقال: حسن صحيح، وقال: من ذكر فيه عن ثابت أصح، وأخرج الطحاوي حديث أنس: ص ٢٢٣، ولفظه: خرج رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهو متكىء على أسامة متوشح ببرد، فصلى بهم، اهـ. وفي الطيالسي: ص ٢٨٥ في مرضه الذي مات فيه، فيصلي بالناس في ثوب واحد، الحديث. ٥ قوله يوم السبت والأحد، قلت: هذا غلط صريح، لأنهم اتفقوا على أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ توفي يوم الاثنين، وفيه حديث أنس في "الصحيح في باب من رجع القهقرى" ص ١٦١، وأنه عليه السلام لم يخرج بعد الخروج الأول ثلاثاً، كما في "الصحيح في باب أهل العلم والفضل أحق بالإمامة" من حديث أنس: ص ٩٤،