٢ أي فيما بعث زيداً. وجعفراً. ٣ قال البيهقي ص ١٨٧ ج ٣: "والحجاج ينفرد، قلت: هو الصواب، وشعبة ليس له ذكر في هذا الحديث، وهو أمير المؤمنين في هذا الأمر، وأن له شأناً، ينفرد به. ٤ والبيهقي عنه في "السنن" ص ١٨٧ ج ٣، وقال: منقطع. ٥ في "الأذان في باب ما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا" ص ٨٨، وفي "الجمعة في باب المشي إلى الجمعة" ص ١٢٤، ومسلم في "باب استحباب إتيان الصلاة بوقار" ص ٢٢٠، وأبو داود في "باب السعي إلى الصلاة" ص ٩١، والترمذي في "باب المشي إلى المساجد" ص ٤٤، وابن ماجه في "المساجد في باب المشي إلى الصلاة" ص ٥٦. ٦ لم أجد في النسائي بهذا اللفظ، فلينظر. ٧ ص ٢٣٨، والنسائي في "السنن في الامامة في باب السعي إلى الصلاة" ص ١٣٨، ولكن أخرجه الدارمي في: ص ١٥٢، وفيه: أتموا. ٨ في "مسند أحمد" ص ٢٧٠ ج ٢، ولكن اختلف عليه فيه.