للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وذلك في جواب الأمر والنهي والاستفهام والتمني والعرض، إذا لم يقصد الجواب والجزاء، والرفع على ثلاثة أشياء؛ الصفة، والحال، والقطع والاستئناف.

شرح المفصل: ٧/٥٠-٥١.

سورة المائدة: من الآية: ١١٤.

وقد قرأها ابن مسعود (تكن) ، والأعمش (يكن) بالجزم علىجواب الطلب. معاني القرآن

١/٣٢٥، مختصر شواذ ابن خالويه: ٣٦، الفريد في إعراب القرآن المجيد للهمداني: ٢/١٠٧.

وذلك في حال الرفع.

سورة مريم من الآيتين (٥و٦) .

قرأ أبو عمرو والكسائي من السبعة وغيرهما بجزم (يرثني ويرث) جواباً للطلب، وعطف عليه (ويرث) ، والباقون بالرفع على الصفة وهو أقوى من الأولى؛ لأنه سأل ولياً هذه صفته، والجزم لا يحصل بهذا المعنى.

انظر السبعة لابن مجاهد: ٤٠٧، إعراب القرآن للنحاس: ٣/٦، الكشف لمكي:٢/٨٤، التبيان للعكبري: ٢/٨٦٦ البحر المحيط: ٦/١٧٤.

ب: على قراءة رفعها.

سورة النساء، من الآية: ١٢٣.

سورة البقرة، من الآية: ١٠٦.

أ: يأتيني أكرمه، والصواب ما أثبت، وفي ب: يأتني أكرمته.

أ: وأيّا.

سورة المائدة، من الآية: ٩٥.

سورة البقرة، من الآية: ١٢٦.

ب: والله تعالى أعلم.

انظر تفصيل هذه الأقسام الخمسة في: المقتضب: ١/٢٦، المقتصد في شرح الإيضاح: ٢/٩٠١، الارتشاف: ٢/٥٧٩، التصريح: ٢/١١٠.

ب: رجلا.

أجاز الأخفش والفارسي دخول (ال) على (كل) و (بعض) . الارتشاف: ٢/٥١٥٥١٦ وقد أدخلها بعض النحاة عليهما كالمبرد في المتقتضب: ١/٣١، ٣/٢٤٣، وابن درستويه. تاج العروس (بعض) . وقد استعملها الزجاجي في جمله: ٢٣٢٤، فأدخل (ال) عليهما ثم اعتذر بأنه قالها مجازاً، وعلى استعمال الجماعة لها مسامحة وهو في الحقيقة غير جائز. انظر: البسيط في شرح الجمل: ١/٤٠٠-٤٠١.

سورة الفاتحة الآية: ٦، ومن الآية: ٧.

سورة آل عمران، من الآية: ٩٧.

سورة البروج، الآية: ٤ ومن الآية: ٥.

أ: بجمال.

ب: بحمار.

<<  <  ج: ص:  >  >>