للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(٣٥٢) مذهب البصريين أن (إنّ) وأخواتها ترفع الخبر وتنصب الاسم، لأنها قويت مشابهتها للفعل فعملت عمله ليكون المرفوع مشبها بالفاعل والمنصوب مشبهاً بالمفعول، ومذهب الكوفيين أنها لا ترفع الخبر، بل هو باق على رفعه قبل دخولها. الإنصاف: ١/١٧، وانظر الهمع: ٢/١٥٥.

لم يذكر المصنف جميع أنواع المرفوعات، وقد سبق أن ذكرها في الباب الثاني في المرفوعات وأنواعها.

(٣٥٣) ما بين القوسين سقط من ب.

(٣٥٤) أي يكون منتصباً على تقدير (في) . انظر: شرح المفصل: ٢/٤١، الارتشاف: ٢/٢٢.

(٣٥٥) وهو مذهب الجمهور، انظر الآراء الأخرى في الهمع: ٣/٣٣.

(٣٥٦) ب: مفرداً.

(٣٥٧) ب: والأسد.

(٣٥٨) سورة الشمس، من الآية: ١٣.

(٣٥٩) وهو جزء من بيت لجرير، وقد سبق تخريجه.

(٣٦٠) ما بين القوسين سقط من ب.

(٣٦١) ما بين القوسين سقط من ب.

(٣٦٢) أ: مشابها.

(٣٦٣) هذا على مذهب أكثر البصريين في أن حركة الاسم المفرد حركة بناء، وذهب الكوفيون والجرمي والزجاج والسيرافي والرماني إلى انها فتحة إعراب، وحذف التنوين منه تخفيفاً، ولشبهه بالمركب. انظر أسرار العربية: ٢٤٦ شرح المفصل:١/١٠٥ ١٠٦، ٢/١٠١ ١٠٤، شرح التسهيل: ٢/٥٨، الارتشاف: ٢/١٦٤، مغني اللبيب: ١/٢٣٨، الهمع: ٢/١٩٩.

(٣٦٤) ب: لانتهائها.

(٣٦٥) سقط من ب.

(٣٦٦) سقط من ب.

(٣٦٧) يوجد في حاشية المخطوط تعليق على تاريخ الفراغ من النسخة، وهو (قف علىخطأ هذا التاريخ) مما يدل على أن السنة المئوية قد سقطت من تاريخ النسخ.

(٣٦٨) في ب .... تم بحمد الله وعونه وحسن توفيقه على يد أفقر العباد وأحوجهم إليه تعالى محمد أبو علي الشافعي مذهبا، الشاذلي طريقة غفر الله ذنوبه وستر عيوبه، ومثل ذلك للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات، صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وأتباعه وسلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>