عبارته في معاني القرآن ٢/٣٩٧:((فلا نجد ذلك مستقيماً في العربية والله أعلم)) .
سورة المؤمنون: آية: ٣٤.
سورة الفرقان: آية: ٧.
سورة الإسراء آية: ٤٧، وسورة الفرقان: آية: ٨.
سورة يوسف: آية: ١٠٩، والنحل: آية: ٤٣. وفي (ش) : {وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً} وهي في الأنبياء: ٧.
سورة الأنبياء: آية: ٨.
معاني القرآن وإعرابه ١/٦٤.
معاني القرآن ١/٢٠، وانظر: ما ينصرف وما لا ينصرف: ٨٤، وإعراب القرآن للنحاس ٣/٤٥٠. وراجع ما سبق من حديث عن ((صاد)) وقول أبي الحسن فيها في المسألة السابقة.
الكتاب ٣/٢٥٨. قال سيبويه:((وقد قرأ بعضهم: {ياسينَ والقرآنِ} ، و {قافَ والقرآنِ} ، فمَن قال هذا فكأنه جعله اسماً أعجمياً، ثم قال: اذكُر ياسينَ. وأما صادُ فلا تحتاج إلى أن تجعله اسماً أعجمياً، لأن هذا البناء والوزن من كلامهم، ولكنه يجوز أن يكون اسماً للسورة فلا تصرفه)) .
ساقطٌ من (ش) .
صدرُ بيتٍ لذي الرمة في ملحق ديوانه ٣/١٨٦١، وهو بتمامه:
أَلاَ رُبَّ مَنْ قَلْبِي لَهُ اللهَ نَاصِحُ ومَن قلبُهُ لي في الظِّبَاءِ السَّوَانِحِ
وانظر: الكتاب ٢/١٠٩، ٣/٤٩٨، وتحصيل عين الذهب: ٥١٣، والمخصص ١٣/١١١، وشرح المفصل ٩/١٠٣. والشاهد فيه: نصب المقسَم به وهو لفظ الجلالة لما حذف حرف الجر، وأوصل إليه الفعلَ المقدرَ، والتقدير: أحلف بالله، ثم حذف الجارَّ، فعملَ الفعلُ فنصَبَ. والسانحُ من الظباء: ما أخَذَ عن ميامن الرامي فلم يمكنه رميُهُ حتى يتحرَّفَ له فيتشاءمَ به.