للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فاس

«.. حيث البنى التي نظر اليها عطارد فاستجفاها، وخاف عليها الوجود أن يصيبها بعينه الحسود، فسترها بالغور واخفاها ... »

<<  <   >  >>