- لرنته- الآذان، ويفتك بوكز السنان، كالقوس تصمى (١٢١: ب) الرمايا وهى مرنان «٧٨» ، وديارها- فى الماء- دار عثمان «٧٩» ، وطواحنها غالية الاثمان، وكثبانها العفر تلوث بيض الثياب، طى العياب، وعابر واديها- الى مأرب أكيد- فى تنكيد. الى غلبة الامساك، وخوض النساك «٨٠» ، وكثرة أرباب الخطط، «٨١» والاغياء فى الشطط، تذود- عن جناته للاسد- جنان، «٨٢» فلا يلتذ- بقطف العنقود منها- بنان، وفى أهلها خفة، وميزانها لا تعتدل منه كفة.
٧- «أنفا» «٨٣»
قلت: فأنفا؟
قال: جون «٨٤» الحط والاقلاع، ومجلب السلاع، تهدى اليها السفن شارعة، وتبتدرها مسارعة. تصارف برها الذهبى بالذهب الابريز، وتراوح برها وتغاديه بالتبريز.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute