٢ صحيح البخاري: كتاب الصوم (٤/٢١٣) واللفظ له, ورواه مسلم بأخصر، في كتاب الصيام (٢/٨١١) ، والحديث عند أهل السنن بروايات مختلفة, وانظر: فتح الباري (٤/٢١٣، ٢١٥) لتوجيه صوم شهر شعبان. ٣ صحيح مسلم: كتاب الصيام (٢/٨١١) ، ورواه أيضاً النسائي في الصيام (٤/٢٠٠، ٢٠١) ، والترمذي في الصوم (٣/١١٤) ، ورواه أبو داود في كتاب الصوم (٢/٣٢٤) . ٤ سنن الترمذي: كتاب الصيام (٣/١١٣) ، ورواه أيضاً أبو داود: كتاب الصيام (٢/٣٠٠) ، بنحوه، ورواه النسائي بلفظه وبنحوه: في كتاب الصيام (٤/١٥٠, ٢٠٠) ، قال الترمذي عقب حديث عائشة السابق: وروى عن ابن المبارك أنه قال في هذا الحديث: قال: هو جائز في كلام العرب, إذا صام أكثر الشهر أن يقال: صام الشهر كله, ويقال: قام فلان ليله أجمع, ولعله تعشى واشتغل ببعض أمره, كأن ابن المبارك قد رأى كلا الحديثين متفقين، أي: حديث عائشة وأم سلمة، يقول: إنما معنى هذا الحديث أنه كان يصوم أكثر الشهر. اهـ.