٢ لم أجد هذا الحديث بهذا اللفظ عندهما، وإنما هو لفظ أحمد في مسنده، وأقرب ألفاظه عندهما: رواية البخاري في كتاب الأشربة، باب الشرب في الأقداح, من غير قوله: وهو يخطب الناس بعرفات، فهذه العبارة لم أجدها عندهما, وانظر الحديث: صحيح البخاري: كتاب الحج (٣/٥١٠, ٥١٣) رقم (١٦٥٨, ١٦٦١) ، وكتاب الصوم (٤/٣٣٦، ٣٣٧) ، وكتاب الأشربة (١٠/٦٩, ٧٠, ٨٥, ٩٨) ، وصحيح مسلم: كتاب الصيام (٢/٧٩١) ، ومسند أحمد (٦/٣٣٨, ٣٣٩, ٣٤٠) ، وسنن أبي داود: كتاب الصوم (٢/٣٢٦) ، ورواه مالك في الحج. ٣ ما بين المعكوفتين سقط من الأصل, واستدرك بالهامش. ٤ سنن الترمذي: كتاب الصوم (٣/١٤٣) ، ورواه أيضاً أبو داود: كتاب الصوم (٢/٣٢٠) رقم (٣٤١٩) ، وسنن النسائي: كتاب الصيام (٥/٢٥٢) ، والدارمي (١/٣٥٥) ، والحاكم في المستدرك (١/٤٣٤) ، وابن خزيمة (٣/٢٩٢) ، ورواه أحمد أيضاً.