للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ديته اثنى عشر ألفاً ١") ، وذلك قوله: {وَمَا نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ} ٢، في أخذهم الدية". رواه أحمد ٣ وأبو داود ٤ والترمذي ٥ وابن ماجه ٦ والنسائي، ٧ وهذا لفظه، وقال: الصواب أنه مرسل. ٨ وقال أبو حاتم بعد أن رواه مرسلا: المراسيل أصح.

١٦٨٦- وعن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "هذه وهذه سواء، يعني الخنصر والإبهام" ٩.


١ في المخطوطة: (اثنا عشر ألفاً) ، وهو خطأ من الناسخ.
٢ سورة التوبة آية: ٧٤.
٣ لم أجده في المسند, وقد قال صاحب المنتقى: رواه الخمسة إلا أحمد, وروى أحمد ذلك عن عكرمة عن النبي ? مرسلاً, وهو أصح وأشهر.
٤ في كتاب الديات (٤/١٨٥) ح (٤٥٤٦) .
٥ في كتاب الديات (٤/١٢) ح (١٣٨٨) و (١٣٨٩) .
٦ في كتاب الديات (٢/٨٧٨) ح (٢٦٢٩) .
٧ في كتاب القسامة (٨/٣٩) .
٨ لم أجد هذا القول للنسائي في كتاب السنن المطبوع. فالله أعلم.
٩ هذا الحديث كرره المصنف, ولعله سهو منه أو من الناسخ, وقد مر برقم (١٦٧٣) ، وهو أول حديث في كتاب الديات, والحديث أخرجه البخاري.

<<  <  ج: ص:  >  >>