٢ صحيح البخاري: كتاب مواقيت الصلاة (٢: ٢٠) وهذا لفظه وفيه زيادة سأذكرها إن شاء الله، وكتاب الأذان (٢: ١١١) بمعناه وزيادة، وصحيح مسلم (١: ٤٣١) بلفظ قريب. والحديث رواه أيضا أبو داود (١: ١١٠) وسنن الترمذي (١: ٢٩٧) وبين أن المؤذن هو بلال, وأخرجه أيضا أحمد في المسند (٥: ١٥٥, ١٦٢) . والأمر بالإبراد بالظهر عند شدة الحر: يرويه عن النبي صلى الله عليه وسلم أبو هريرة, وابن عمر, وأبو موسى, وعائشة, والمغيرة, وأبو سعيد, وعمرو بن عبسة, وصفوان, وأنس, وابن عباس, وعبد الرحمن بن علقمة, وعبد الرحمن بن جارية, وانظر التلخيص الحبير (١: ١٨١) . والزيادة الموجودة في الحديث والموجودة في كل المصادر: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن شدة الحر من فيح جهنم, فإذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة.