٢ صحيح البخاري: كتاب الخوف (٢/٤٢٩) ، ورواه بروايات أخرى انظر: أرقام (٤١٣٢, ٤٥٣٥) من كتاب المغازي ح (٧) ، وكتاب التفسير ح (٨) , وأخرجه النسائي (٣/١٧١، ١٧٢) ، وانظر: صحيح مسلم: كتاب صلاة المسافرين (١/٥٧٤) . والله أعلم. ٣ صحيح البخاري: كتاب الخوف (٢/٤٣١) ، قال الحافظ: هكذا أورده البخاري مختصراً, وأحال على قول مجاهد, ولم يذكره هنا, ولا في موضع آخر من كتابه, فأشكل الأمر فيه. ثم قال: والحاصل أنهما حديثان: مرفوع وموقوف: فالمرفوع من رواية ابن عمر, وقد يروى كله أو بعضه موقوفاً عليه أيضاً، والموقوف من قول مجاهد لم يروه عن ابن عمر ولا غيره. ثم ذكر رواية الإسماعيلي عن مجاهد قال: إذا اختلطوا فإنما هو الإشارة بالرأس، قال ابن جريج حدثني: موسى بن عقبة عن نافع عن ابن عمر بمثل قول مجاهد: إذا اختلطوا فإنما هو الذكر وإشارة الرأس، وزاد عن النبي ?: "فإن كثروا فليصلوا ركباناً أو قياماً على أقدامهم". وانظر: الفتح لزيادة الإيضاح، والحديث رواه مسلم من قول ابن عمر (١/٥٧٤) ، ومالك في الموطإ. انظر: باقي التعليق في ملحق (٩٣) ، وانقله كاملاً.