للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٩٩٥- وفي هذا الخبر عن سالم ١ مرسلاً: "فإذا كانت إحدى وعشرين ومائة، ففيها ثلاث بنات لبون، حتى تبلغ تسعاً وعشرين ومائة. فإذا كانت ثلاثين ومائة، ففيها بنتا لبون وحقة، حتى تبلغ تسعاً وثلاثين ومائة. فإذا كانت أربعين ومائة، ففيها حقتان وبنت لبون، حتى تبلغ تسعاً وأربعين ومائة. فإذا كانت ٢ خمسين ومائة، ففيها ثلاث حقاق، حتى تبلغ تسعاً وخمسين ومائة. فإذا كانت ستين ومائة، ففيها أربع بنات لبون، حتى تبلغ تسعاً وستين ومائة. فإذا كانت سبعين ومائة، ففيها ثلاث بنات لبون وحقة، حتى تبلغ تسعاً وسبعين ومائة. فإذا كانت ثمانين ومائة، ففيها ٣ حقتان وابنتا لبون، حتى تبلغ تسعاً وثمانين ومائة. فإذا كانت


١ أوله عند أبي داود والدارقطني والحاكم, وعند الأول مختصراً, عن ابن شهاب قال: هذه نسخة كتاب رسول الله ?, الذي كتبه في الصدقة, وهو عند آل عمر بن الخطاب, قال ابن شهاب: أقرأنيها سالم بن عبد الله بن عمر, فوعيتها على وجهها, وهي التي انتسخ عمر بن عبد العزيز من عبد الله بن عبد الله بن عمر وسالم بن عبد الله بن عمر، كذا في أبي داود، وزاد الآخران: حين أمر على المدينة, فأمر عماله بالعمل بها, وكتب بها إلى الوليد بن عبد الملك, فأمر الوليد بن عبد الملك عماله بالعمل بها, ثم لم يزل الخلفاء يأمرون بذلك بعده, ثم أمر بها هشام بن هانئ، فنسخها إلى كل عامل من المسلمين, وأمرهم بالعمل بها ولا يتعدونها ...
٢ في المخطوطة: (بلغت) ، وليس كذلك في الأصول.
٣ في المخطوطة: وردت هذه الكلمة مكررة: (ففيها ففيها) .

<<  <  ج: ص:  >  >>